الثلاثـاء 03 محـرم 1433 هـ 29 نوفمبر 2011 العدد 12054







آفــاق إسـلامـيـة

دعوة سلفية لاستخدام أموال الزكاة في دعم دعاية مرشحي حزب السلفيين بالانتخابات تثير جدلا دينيا في مصر
أثارت الدعوة التي أطلقها حزب النور السلفي عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» بتخصيص أموال الزكاة والتبرعات التي تقدم للحزب لدعم دعاية مرشحيه في الانتخابات البرلمانية المقرر لها يوم 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، جدلا دينيا في مصر. وبينما تباينت ردود الفعل حول الدعوة السلفية، خصوصا
محمود قويعة لـ «الشرق الأوسط»: ليس من حق حزب النهضة أن يحلل الحرام أو يحرم الحلال
تخضع التجربة السياسية التونسية للمراقبة داخليا وخارجيا، رغم أنها ليست الوحيدة ولا الأولى، حيث سبقتها التجربة التركية التي تحقق نجاحا مذهلا، إذ إن التجارب التي وصل فيها الإسلاميون إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع تختلف عن بقية التجارب الأخرى، ولا يمكن مقارنتها بغيرها من التجارب، كما يقول كثيرون، سوى بشكل
لماذا تحزن؟
* لا تحزن على من كان يكرر على مسمعك شهادات الزور مثل: «يا حبيبنا، يفديك العمر، نفسي لنفسك الفداء، وفديت روحك...» إلى آخر قائمة الدجل، ثم لما واجهتك الشدائد باعك بأرخص الأثمان. * لا تحزن على من عاهدك على الصدق والوفاء والتضحية ثم ضحى بك لأن في كلامه ضميرا مستترا تقديره «أنت الضحية»، بل الضحية هو والله؛
الإصلاح والنهوض في الفكر الإسلامي
اجتمعت لدي من عام 2011 أربعة كتب أحدها بالإنجليزية عن خطباء الجمعة، ودروس المساجد، والأدوار الجديدة للدعاة والخطباء والدروس في العقود الأخيرة. وفي حين يلاحظ ريتشارد أنطون كاتب الدراسة الإنجليزية أنّ أبرز متغيرات العقود الأخيرة بالنسبة للخطباء وموضوعات الخطبة هو ميل الدعاة والخطباء إلى الحديث في موضوعات
أبو الكلام آزاد.. والخلافة الإسلامية
تعد فكرة «الجامعة الإسلامية» التي نادى بها كل من: جمال الدين الأفغاني والشيخ السنوسي من بين الأفكار الرئيسة في فكر أبي الكلام آزاد (1888م - 1958م)، الذي ولد في مكة المكرمة سنة 1888م، ثم رجع والده إلى الهند وهو لا يزال طفلا، فتلقى تعليمه وتربيته الأولى بها، وقام برحلة ما بين عامي 1908 و1912 إلى جميع
الإسلاميون وتجاوز رذيلة الانتقام
مما لا شك فيه أن حب الانتقام يعتبر مبدئيا رذيلة أخلاقية ومنافيا للقيم السماوية السمحة ويعبر عن بنية التخلف واستصحاب النفسية البدائية للكائن البشري، وتجاوزه علامة ومؤشر على التحضر والتمدن. ومن المعلوم أيضا، وبخلاف ما تقتضيه النظرة التوحيدية للإنسان والتعاليم الإسلامية ومبادئ الأخلاق الكونية، أن بعض
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟